“واحن على قبحك. على فشلك، تكرارك، عاديتك، توحدك.. احنُ على نفسك كطفل متوحد، أعرف تمامًا صعوبة أن يحب المرء نفسه. لكن لا تقسو عليها، احن عليها كأنها آخر أشكال الحياة، لأنها آخر أشكال الحياة،
حافظ على بصيص النور الباهت، ارض به كأنه لن يخفت. و إن خفت، ارض، ولاتقس. أنا أسرق من عمري سنينا طويلة في كل مرة أهرب فيها من قبحي ووحشتي ودونيّتي، أعرف بأن الخيارات لا توجد، و أن أمامي طريقٌ واحدٌ وإن كذبت تفرّعاته. أعرف بأني أسحب أنفاسي بصعوبة، لكنني أدركت متأخرًا أن القسوة لن تغيّر من أنا، أن الوحشة تتعاظم وتبلعني بكل ندوبي إن قسيت. وأعرف أن يد الله تمتد عبر حناني على نفسي، رحمته تمس ندوبي فتزهر. الله فيني، الله العظيم يحن علي، من أنا لأقسو؟”
All content for اقتباسات is the property of bananalyousef and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
“واحن على قبحك. على فشلك، تكرارك، عاديتك، توحدك.. احنُ على نفسك كطفل متوحد، أعرف تمامًا صعوبة أن يحب المرء نفسه. لكن لا تقسو عليها، احن عليها كأنها آخر أشكال الحياة، لأنها آخر أشكال الحياة،
حافظ على بصيص النور الباهت، ارض به كأنه لن يخفت. و إن خفت، ارض، ولاتقس. أنا أسرق من عمري سنينا طويلة في كل مرة أهرب فيها من قبحي ووحشتي ودونيّتي، أعرف بأن الخيارات لا توجد، و أن أمامي طريقٌ واحدٌ وإن كذبت تفرّعاته. أعرف بأني أسحب أنفاسي بصعوبة، لكنني أدركت متأخرًا أن القسوة لن تغيّر من أنا، أن الوحشة تتعاظم وتبلعني بكل ندوبي إن قسيت. وأعرف أن يد الله تمتد عبر حناني على نفسي، رحمته تمس ندوبي فتزهر. الله فيني، الله العظيم يحن علي، من أنا لأقسو؟”
يا الله هل من الممكن أن أعود إليك؟ عودة الذين هربوا من أوطانهم نحو ملجأ آخر ، عودة الذين أرهقهم السير دون جدوى عودة الذين يبحثون عن أمل يسعهم؟ يا الله بإذنك اسمح لي بأن أطلب الخلاص خلاصي من الأيام التي أبحث فيها عن المعنى فلا أجد ، خلاصي من العلاقات التي أحاول الخروج منها فلا أقدر ، يا الله دلني عليك كل الطرق تنادي باسمك ، وأنا وحدي لا أدري بأي طريق أعبر ساعدني فأنت وحدك تعلم كم أكره الخيارات ، وأخاف على نفسى بأن لا أصل لك .
اقتباسات
“واحن على قبحك. على فشلك، تكرارك، عاديتك، توحدك.. احنُ على نفسك كطفل متوحد، أعرف تمامًا صعوبة أن يحب المرء نفسه. لكن لا تقسو عليها، احن عليها كأنها آخر أشكال الحياة، لأنها آخر أشكال الحياة،
حافظ على بصيص النور الباهت، ارض به كأنه لن يخفت. و إن خفت، ارض، ولاتقس. أنا أسرق من عمري سنينا طويلة في كل مرة أهرب فيها من قبحي ووحشتي ودونيّتي، أعرف بأن الخيارات لا توجد، و أن أمامي طريقٌ واحدٌ وإن كذبت تفرّعاته. أعرف بأني أسحب أنفاسي بصعوبة، لكنني أدركت متأخرًا أن القسوة لن تغيّر من أنا، أن الوحشة تتعاظم وتبلعني بكل ندوبي إن قسيت. وأعرف أن يد الله تمتد عبر حناني على نفسي، رحمته تمس ندوبي فتزهر. الله فيني، الله العظيم يحن علي، من أنا لأقسو؟”