
قلّ من يتذكر ما حفظه بالحرف الواحد. وما أشهر الحلول الارتجالية والقرارت التي نتخذها بناءً على الخبرة والمهارة. ومع الوقت يزداد الاحتياج للعقلاء الواعين الذين يغيرون وتيرة المجتمع ويبتكرون المزيد والمزيد من الحلول ويتكيفون بشكل كبير مع التغيرات ويندمجون بشكل انسيابي مع التقدم الحضاري وتسريع وتيرة التنمية.
نوجه من خلال ذلك بتطبيق ما تعلمته خلال هذه الرحلة داخل إطار عملي واقعي ومنطقي لكنه عاطفي أيضاً، ابحث عن ذاتك وعن ما ينفع ذاتك ومجتمعك ومستقبلك
تيقن أن الغد له شكل مختلف عن اليوم، بالتالي تمكن من تجرييب كل ما تستطيع لتلبي متطلبات الغد وكن مؤمناً بالتغيير وأنك تستطيع صناعة المستحيل. وظف ما تعلمت في هذه الرحلة
لتجاري الركب المستمر للإنسان الطبيعي الذي أعتاد أن يتطور ــــــــــ ياسر متوكل