
يتكلم هيثم عبيد عن كيف تَحمِل البداية في أغلب الأوقات بشائر النهاية؟
و لماذا يعتمد ذلك على جودة الإستعداد ، وقوة الإنطلاقة إلى جانب أقوى أسباب الإنتصار ، و المتمثل في عدم الإستخاف بالخصم،إلى جانب عدم المبالغة بالثقة المفرطة في النفس؟
و نتذكر قصة سباق " الأرنب والسلحفاة" ، والتي تحمل بدورها حكمة أبدية خالدة.
أيضا نتكلم عن حمى البداية، مع إنطلاق دور المجموعات في مسابقة "دوري أبطال أوروبا" ، و بداية إنطلاقة الفرق الأوربية في مسابقاتها المحليه ، وذلك من خلال وجهة نظر تحليليه ، للناقد والكاتب والصحفي الرياضي الأستاذ خلدون الشيخ.