Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
History
Fiction
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts125/v4/01/f5/40/01f540de-dcb1-0b4a-bbf3-711725870691/mza_2786760502228682988.png/600x600bb.jpg
مواطن سوري
Unknown
50 episodes
2 weeks ago
سنوات قاسية مرّت على السوريين، تجارب صعبة ومؤلمة، ناجحة وفاشلة مروا بها! في بودكاست "مواطن سوري" توثق عنب بلدي تجارب مواطنين بأصواتهم.. لأن قصصهم لا يجب أن تمحى، وما حصل لا يمكن أن يُنسى!
Show more...
True Crime
Society & Culture,
History,
Documentary
RSS
All content for مواطن سوري is the property of Unknown and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
سنوات قاسية مرّت على السوريين، تجارب صعبة ومؤلمة، ناجحة وفاشلة مروا بها! في بودكاست "مواطن سوري" توثق عنب بلدي تجارب مواطنين بأصواتهم.. لأن قصصهم لا يجب أن تمحى، وما حصل لا يمكن أن يُنسى!
Show more...
True Crime
Society & Culture,
History,
Documentary
https://cdn.enabbaladi.net/podcast/wp-content/uploads/2021/12/Syrian-Citizen-2-22.jpg
المحكمة البلجيكية | مواطن سوري
مواطن سوري
32 minutes 17 seconds
3 years ago
المحكمة البلجيكية | مواطن سوري
  كل من لجأ إلى أوروبا حدثت معه قصص غريبة ومثيرة، خصوصًا الذين سلكوا طرق التهريب. من أولئك اللاجئين من كان محظوظًا ولم تمسه نقطة ماء، ومنهم من عانى حتى وصل إلى وجهته، لكن آخرين وصلوا إلى أماكن لم يضعوها في حساباتهم، ولم يتوقعوها حتى في أسوأ السيناريوهات. مضر، خرج من إدلب واتجه عبر تركيا إلى اليونان في طريقه إلى بريطانيا، لكن حظه السيء أوصله إلى سجن بلجيكي!   يمكنكم الاستماع إلى حلقات “مواطن سوري” عبر التطبيقات التالية: Apple podcasts, Google podcasts, Stitcher, Spotify, Deezer, Soundcloud play_arrow المحكمة البلجيكية | مواطن سوري pod 01 Enab Baladi عنب بلدي بودكاست · المحكمة البلجيكية | مواطن سوري
مواطن سوري
سنوات قاسية مرّت على السوريين، تجارب صعبة ومؤلمة، ناجحة وفاشلة مروا بها! في بودكاست "مواطن سوري" توثق عنب بلدي تجارب مواطنين بأصواتهم.. لأن قصصهم لا يجب أن تمحى، وما حصل لا يمكن أن يُنسى!