لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!
All content for حلاوة روح is the property of The Maya and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!
الأم مدرسة اذا أعددتها أعددت شعبا طيّب الأعراق و هاي حقيقة!!! فالتربية أساس نموّ أم تهديم الأمم! من رحم الامها أم تشافيها، يتأثر المستقبل بأجياله بتفعاله بمشاعره بأحاسيسه!! للأم عظمة لا نستطيع حصرها، يكفي أن رب العباد قد اختارها جسر عبور ما بين عالم الروحانيات و الدنيا....و لكن..فلنتذكّر أيضا...بأن الأم أساس صدمات الأطفال التي تكبر لتصبح أشخاص معانية!
حلاوة روح
لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!