لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!
All content for حلاوة روح is the property of The Maya and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!
كلنا نريد أن نكون أثرياء...نفسيا، روحيا، روحانيا، جسديا، فكريا و ماديا! ليس هناك شخص لا يريد أن ينعم بالمزيد من الصحة، من السعادة، الاطمئنان، و راحة البال! النعيم! و باستطاعتنا أن تفيض حياتنا بالنعيم اذا تعلمنا ٣ أسرار شاركتكم بها من خلال هذه الحلقة لعلّها تكون ذكرى ينتفع بها المؤمنون! شاركوا هذا البودكاست مع من سيستفيد منه و ساهم في نشر الخير!
حلاوة روح
لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!