لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!
All content for حلاوة روح is the property of The Maya and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!
الخوف من الرفض يدخل من خلال ثغرات صغيرة جدا ليزعزع مشاعرنا و ثقتنا بأنفسنا، ليقلب موازين نفوسنا و يقول لنا كل الاشياء الغير حقيقية عن أنفسنا و الاشخاص من حولنا! اسمع حتى الاخر، حيث ذكرت لكم بعض الاسئلة التي تساعدكم على فهم خوفكم هذا، بالاضافة الى تمرين صغير يعيد تواصلكم مع هذا الجزء داخل نفوسكم! و لمن يرغب منكم بالمشاركة في ورشة "الشعور بالرفض" القادمة، فليراسل الفريق على: support@themaya.com أو يتابعنا على صفحة Instagram تحت اسم @mayataher
حلاوة روح
لأن الروح جميلة و متميزة و نقيّة بتكوينها، و لأن شوائب الدنيا من الترومات، الأنماط المكتسبة، العادات، التجارب المؤلمة، المشاعر المخدرة لعبت دورا في تلطيخ هذه الروح و التعتيم عليها بطلاء من التخدير تارة، و الانكار تارات، قررت أن أتكلم معكم بتجرد، لنتشارك مواضيع عميقة و حساسة جدا قد لا يجرؤ لسانكم على التحاور مع أحد عنها!
و لأنني أدرك مدى تعطشنا و احتياجنا للشعور بالأمان، للشعور بأن هناك من يفهمنا، يرانا، يشعر بنا و يشاركنا تجاربنا، بتسليط الضوء داخل عتمة نفوسنا على خيالات مواضيعنا الحساسة، و التي كنا قد أخفيناها حتى عن ادراكنا، و ذلك لنخترق بعد اللاوعي الى الوعي، و حاجز الغرور نحو حلاوة الروح!