Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
Health & Fitness
Technology
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Podjoint Logo
US
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts211/v4/a8/a0/ef/a8a0ef8e-9f3f-3444-5e90-443ff16df87b/mza_4327796185840505250.jpg/600x600bb.jpg
الشيخ كشك
Sheikh Kishk
55 episodes
3 months ago
الشيخ عبد الحميد كشك هو أحد أبرز العلماء والدعاة في العالم العربي والإسلامي، ويعد من الشخصيات المؤثرة التي تركت بصمة قوية في التاريخ الإسلامي المعاصر. وُلد في مصر عام 1933م، وكان كفيفًا منذ سن مبكرة، وهو ما لم يمنعه من أن يصبح واحدًا من أبرز الخطباء الذين شهدهم القرن العشرون في العالم الإسلامي. اشتهر بلقب "فارس المنابر" نظرًا لأسلوبه القوي والعاطفي في الخطابة، وكان يُلقب أيضًا بـ"محامي الحركة الإسلامية" بسبب مواقفه المشهودة في دعم الإسلام وتبني قضاياه المختلفة.

الشيخ كشك لم يكن فقط من العلماء الكبار، بل كان أيضًا من الدعاة المخلصين الذين اهتموا بتبليغ رسالة الإسلام، وتحقيق الوعي الديني في مجتمعاته. بدأت رحلته الدعوية في سن مبكرة، حيث أسس لنفسه مكانة مميزة على المنابر، وعُرف بقوة تأثيره على الجمهور، وقدرته على إلقاء الخطب التي تجمع بين العلم والحكمة. حتى بعد أن فقد بصره، أصبح أكثر إصرارًا على نشر رسالة الإسلام، وهو ما جعل خطبه تتسم بالحماسة والصدق، كما كانت تمثل دعوة لتوعية المسلمين في مختلف جوانب حياتهم.

لقد سجل الشيخ كشك أكثر من 2000 خطبة على مدار أربعين عامًا، خلال هذه الفترة كان له دور كبير في نشر الفكر الإسلامي، خصوصًا بين الشباب، حيث كان يتميز بأسلوبه الخطابي الذي يجمع بين البلاغة والعاطفة. خطب الشيخ عبد الحميد كشك كانت تلامس قلوب الناس وتؤثر فيهم بشكل عميق، وكان يركز في خطبه على القضايا الاجتماعية والسياسية، والتأكيد على أهمية العودة إلى الإسلام في مواجهة التحديات الحديثة.

كما أن الشيخ كشك كان من أبرز المدافعين عن الحقوق الإسلامية والعربية في مواجهة الاستعمار والظلم، وهو ما جعل خطبه تتسم بالشجاعة والجرأة في التعبير عن قضايا الأمة. وعلى الرغم من تعرضه لبعض المضايقات من الأنظمة السياسية في بعض الفترات، ظل ثابتًا في موقفه ولم يتراجع عن دعوته.

من خلال خطبه العديدة، تناول الشيخ كشك العديد من القضايا الهامة التي كانت تشغل المجتمع العربي والإسلامي في فترة زمانه، مثل: التوعية بأهمية الصلاة، محاربة الفساد والظلم، الدفاع عن حقوق المرأة في الإسلام، والحديث عن عواقب الابتعاد عن الدين. كانت خطبه تشجع الناس على الالتزام بأوامر الله ورسوله، وترشدهم إلى طرق النجاة في الدنيا والآخرة.

الشيخ عبد الحميد كشك لم يقتصر تأثيره على منابر المساجد فقط، بل امتد من خلال تسجيلات خطبه التي وصلت إلى ملايين الناس حول العالم عبر الراديو والتلفزيون. هذه الخطب تركت أثراً عميقاً في العديد من الأجيال التي نشأت على سماع كلامه الحكيم والمليء بالتحفيز والموعظة. بفضل هذه الخطب، استطاع الشيخ كشك أن يكون من أبرز المفكرين الدينيين في العصر الحديث، وأن يساهم بشكل كبير في نشر الدعوة الإسلامية في وقت كانت فيه الأمة بحاجة ماسة إلى الوعي الديني والروحي.

إن الشيخ عبد الحميد كشك يعتبر رمزًا من رموز الوعي الديني في العصر الحديث، وسيظل إرثه الدعوي حاضراً في قلب كل من استمع إلى خطبه وتعلم منها.
Show more...
Education
Society & Culture,
History
RSS
All content for الشيخ كشك is the property of Sheikh Kishk and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
الشيخ عبد الحميد كشك هو أحد أبرز العلماء والدعاة في العالم العربي والإسلامي، ويعد من الشخصيات المؤثرة التي تركت بصمة قوية في التاريخ الإسلامي المعاصر. وُلد في مصر عام 1933م، وكان كفيفًا منذ سن مبكرة، وهو ما لم يمنعه من أن يصبح واحدًا من أبرز الخطباء الذين شهدهم القرن العشرون في العالم الإسلامي. اشتهر بلقب "فارس المنابر" نظرًا لأسلوبه القوي والعاطفي في الخطابة، وكان يُلقب أيضًا بـ"محامي الحركة الإسلامية" بسبب مواقفه المشهودة في دعم الإسلام وتبني قضاياه المختلفة.

الشيخ كشك لم يكن فقط من العلماء الكبار، بل كان أيضًا من الدعاة المخلصين الذين اهتموا بتبليغ رسالة الإسلام، وتحقيق الوعي الديني في مجتمعاته. بدأت رحلته الدعوية في سن مبكرة، حيث أسس لنفسه مكانة مميزة على المنابر، وعُرف بقوة تأثيره على الجمهور، وقدرته على إلقاء الخطب التي تجمع بين العلم والحكمة. حتى بعد أن فقد بصره، أصبح أكثر إصرارًا على نشر رسالة الإسلام، وهو ما جعل خطبه تتسم بالحماسة والصدق، كما كانت تمثل دعوة لتوعية المسلمين في مختلف جوانب حياتهم.

لقد سجل الشيخ كشك أكثر من 2000 خطبة على مدار أربعين عامًا، خلال هذه الفترة كان له دور كبير في نشر الفكر الإسلامي، خصوصًا بين الشباب، حيث كان يتميز بأسلوبه الخطابي الذي يجمع بين البلاغة والعاطفة. خطب الشيخ عبد الحميد كشك كانت تلامس قلوب الناس وتؤثر فيهم بشكل عميق، وكان يركز في خطبه على القضايا الاجتماعية والسياسية، والتأكيد على أهمية العودة إلى الإسلام في مواجهة التحديات الحديثة.

كما أن الشيخ كشك كان من أبرز المدافعين عن الحقوق الإسلامية والعربية في مواجهة الاستعمار والظلم، وهو ما جعل خطبه تتسم بالشجاعة والجرأة في التعبير عن قضايا الأمة. وعلى الرغم من تعرضه لبعض المضايقات من الأنظمة السياسية في بعض الفترات، ظل ثابتًا في موقفه ولم يتراجع عن دعوته.

من خلال خطبه العديدة، تناول الشيخ كشك العديد من القضايا الهامة التي كانت تشغل المجتمع العربي والإسلامي في فترة زمانه، مثل: التوعية بأهمية الصلاة، محاربة الفساد والظلم، الدفاع عن حقوق المرأة في الإسلام، والحديث عن عواقب الابتعاد عن الدين. كانت خطبه تشجع الناس على الالتزام بأوامر الله ورسوله، وترشدهم إلى طرق النجاة في الدنيا والآخرة.

الشيخ عبد الحميد كشك لم يقتصر تأثيره على منابر المساجد فقط، بل امتد من خلال تسجيلات خطبه التي وصلت إلى ملايين الناس حول العالم عبر الراديو والتلفزيون. هذه الخطب تركت أثراً عميقاً في العديد من الأجيال التي نشأت على سماع كلامه الحكيم والمليء بالتحفيز والموعظة. بفضل هذه الخطب، استطاع الشيخ كشك أن يكون من أبرز المفكرين الدينيين في العصر الحديث، وأن يساهم بشكل كبير في نشر الدعوة الإسلامية في وقت كانت فيه الأمة بحاجة ماسة إلى الوعي الديني والروحي.

إن الشيخ عبد الحميد كشك يعتبر رمزًا من رموز الوعي الديني في العصر الحديث، وسيظل إرثه الدعوي حاضراً في قلب كل من استمع إلى خطبه وتعلم منها.
Show more...
Education
Society & Culture,
History
https://d3wo5wojvuv7l.cloudfront.net/t_rss_itunes_square_1400/images.spreaker.com/original/d5818cc6812263f9ea404827dce513c7.jpg
خطب الشيخ كشك (39) - شعب مصر الذليل المسكين
الشيخ كشك
39 minutes
1 year ago
خطب الشيخ كشك (39) - شعب مصر الذليل المسكين
في هذه الخطبة بعنوان "خطب الشيخ كشك - شعب مصر الذليل المسكين"، يتناول الشيخ عبد الحميد كشك موضوعًا حساسًا وعميقًا يتعلق بحالة الشعب المصري في فترة من الفترات، حيث يتحدث عن الذل والظلم الذي تعرض له الشعب، ويتأمل في الظروف الاجتماعية والسياسية التي عاشها الناس في تلك الحقبة.

يبدأ الشيخ كشك بتوضيح أن الشعب المصري كان يعيش في حالة من الاستضعاف بسبب العديد من العوامل السياسية والاجتماعية التي جعلت الكثير من الناس يعيشون في ظروف قاسية. يشير الشيخ إلى أن النظام الحاكم في ذلك الوقت قد أدى إلى تفشي الفقر والجهل، وأدى إلى إضعاف القوة الاقتصادية والاجتماعية للشعب المصري. كما يتناول الشيخ كيف أن هذه الظروف جعلت الناس يشعرون بالعجز والذل، بحيث فقدوا القدرة على المطالبة بحقوقهم.

ثم يتحدث الشيخ كشك عن الاستغلال الذي تعرض له الشعب المصري، وكيف أن فئات معينة من الناس استغلوا الوضع الاقتصادي والاجتماعي لصالحهم، مما ساهم في زيادة المعاناة والظلم. الشيخ يشير إلى أن هذه المظالم جعلت الكثير من المواطنين يشعرون بالعجز عن تغيير واقعهم أو تحسين حياتهم.

لكن الشيخ كشك لا يقتصر في حديثه على عرض الوضع السيئ فقط، بل يناقش أيضًا الحلول الممكنة ويحث على العودة إلى القيم الدينية والتعاون بين أفراد المجتمع. يرى الشيخ أن الشعب المصري إذا عاد إلى تمسكه بدينه، وعمل من أجل تحقيق العدل والمساواة، فإنه يمكنه أن يخرج من هذه الحالة ويستعيد قوته.

الخطبة تحمل رسالة قوية تدعو إلى التغيير والتحرر من العبودية للأنظمة الظالمة، وتحث على الوحدة الوطنية والتمسك بالقيم الإسلامية لتحقيق العدالة والمساواة بين الناس.
الشيخ كشك
الشيخ عبد الحميد كشك هو أحد أبرز العلماء والدعاة في العالم العربي والإسلامي، ويعد من الشخصيات المؤثرة التي تركت بصمة قوية في التاريخ الإسلامي المعاصر. وُلد في مصر عام 1933م، وكان كفيفًا منذ سن مبكرة، وهو ما لم يمنعه من أن يصبح واحدًا من أبرز الخطباء الذين شهدهم القرن العشرون في العالم الإسلامي. اشتهر بلقب "فارس المنابر" نظرًا لأسلوبه القوي والعاطفي في الخطابة، وكان يُلقب أيضًا بـ"محامي الحركة الإسلامية" بسبب مواقفه المشهودة في دعم الإسلام وتبني قضاياه المختلفة.

الشيخ كشك لم يكن فقط من العلماء الكبار، بل كان أيضًا من الدعاة المخلصين الذين اهتموا بتبليغ رسالة الإسلام، وتحقيق الوعي الديني في مجتمعاته. بدأت رحلته الدعوية في سن مبكرة، حيث أسس لنفسه مكانة مميزة على المنابر، وعُرف بقوة تأثيره على الجمهور، وقدرته على إلقاء الخطب التي تجمع بين العلم والحكمة. حتى بعد أن فقد بصره، أصبح أكثر إصرارًا على نشر رسالة الإسلام، وهو ما جعل خطبه تتسم بالحماسة والصدق، كما كانت تمثل دعوة لتوعية المسلمين في مختلف جوانب حياتهم.

لقد سجل الشيخ كشك أكثر من 2000 خطبة على مدار أربعين عامًا، خلال هذه الفترة كان له دور كبير في نشر الفكر الإسلامي، خصوصًا بين الشباب، حيث كان يتميز بأسلوبه الخطابي الذي يجمع بين البلاغة والعاطفة. خطب الشيخ عبد الحميد كشك كانت تلامس قلوب الناس وتؤثر فيهم بشكل عميق، وكان يركز في خطبه على القضايا الاجتماعية والسياسية، والتأكيد على أهمية العودة إلى الإسلام في مواجهة التحديات الحديثة.

كما أن الشيخ كشك كان من أبرز المدافعين عن الحقوق الإسلامية والعربية في مواجهة الاستعمار والظلم، وهو ما جعل خطبه تتسم بالشجاعة والجرأة في التعبير عن قضايا الأمة. وعلى الرغم من تعرضه لبعض المضايقات من الأنظمة السياسية في بعض الفترات، ظل ثابتًا في موقفه ولم يتراجع عن دعوته.

من خلال خطبه العديدة، تناول الشيخ كشك العديد من القضايا الهامة التي كانت تشغل المجتمع العربي والإسلامي في فترة زمانه، مثل: التوعية بأهمية الصلاة، محاربة الفساد والظلم، الدفاع عن حقوق المرأة في الإسلام، والحديث عن عواقب الابتعاد عن الدين. كانت خطبه تشجع الناس على الالتزام بأوامر الله ورسوله، وترشدهم إلى طرق النجاة في الدنيا والآخرة.

الشيخ عبد الحميد كشك لم يقتصر تأثيره على منابر المساجد فقط، بل امتد من خلال تسجيلات خطبه التي وصلت إلى ملايين الناس حول العالم عبر الراديو والتلفزيون. هذه الخطب تركت أثراً عميقاً في العديد من الأجيال التي نشأت على سماع كلامه الحكيم والمليء بالتحفيز والموعظة. بفضل هذه الخطب، استطاع الشيخ كشك أن يكون من أبرز المفكرين الدينيين في العصر الحديث، وأن يساهم بشكل كبير في نشر الدعوة الإسلامية في وقت كانت فيه الأمة بحاجة ماسة إلى الوعي الديني والروحي.

إن الشيخ عبد الحميد كشك يعتبر رمزًا من رموز الوعي الديني في العصر الحديث، وسيظل إرثه الدعوي حاضراً في قلب كل من استمع إلى خطبه وتعلم منها.