
تحدثنا عن الجـ،hـاد بين الإسلام والمنظومة الغربية، وكيف تحوّل من مشروع تحرر رباني إلى تهمة تُلصق بالمجـ،ــ|هــدين، بينما يُمنح المتخاذلون صكوك البراءة باسم “الوسطية” و”الاعتدال”.عرّجنا على فتاوى مشايخ السلطان، وتناقضاتهم الصارخة، وعلى استخدام الدين كأداة لجلد المقـ،اوmــين والتغطية على خذلان الطغاة.فتحنا أيضًا ملفًا حساسًا: التحالفات السياسية في الإسلام… هل يُعد التعاون المرحلي خيانة؟ أم أن الشريعة أوسع من ضيق الفتاوى المسيسة؟وتحدثنا عن الاشتباك الفكري بين الجـ،ـHــاد والنقد، وكيف يمكن للمـ،جـ|هد أن يتقبل النقد دون أن يُطعن في أصل جهاده، وما الفرق بين النصيحة والتشهير.وفي مشهد مؤلم للضمير الحي، ناقشنا غياب العلماء الربانيين عن الساحة، وتحوّل بعضهم إلى أدوات تبرير، فيما القليل الصادق ما زال يصرخ… كما فعل ضيفنا اليوم.مواجهة فكرية، وانتصار للمجـ|هـ،،دين، وردّ الاعتبار للمـ،ق|ومة…حديث صريح لا يُجامل، وأسئلة لا يُطرح مثلها في الغالب…ولا يُجيب عنها إلا من عرف الفقه والسياسة جيدًا.