
مثل ما عودناكم في مولَّف، نبحث عن التفاصيل الفنيّة، نرصدها، ونحللها بشغف. في مولَّف اليوم بنرجع للصحراء، بس مو عشان نضيع، عشان نتعرّف على ذاك العالم الممتلئ كرمًا وسخاءً؛ وعشان نحكي عن المسلسلات البدوية، البيئة اللي علمتنا كيف نغضب بشرف، ونحب بصمت، ويكون الشِّعر هو حلقة الوصل في الأحاديث، وصهيل الخيل يذكرنا بأصالتنا العربية.
وبكذا خلونا نسترجع المسلسلات البدوية اللي نعرفها وكبرنا عليها، وليش هذا النوع من الدراما لا زال حاضرًا وبقوة!؟ وهل تغيّر مع الزمن؟!
وصح، بعد، ذكرونا بأجمل مسلسل بدوي مرّ عليكم!؟؟