
في عصر تتسارع فيه وتيرة الحياة وتتغير فيه المفاهيم الاجتماعية والثقافية بشكل غير مسبوق، يلفت الانتباه مظهر الجيل الجديد المعروف بجيل زد (الذين وُلدوا تقريبًا بين عامي 1997 و2012)، حيث يبدو العديد من أفراده أكبر سنًا من أعمارهم الحقيقية. هذه الظاهرة أثارت تساؤلات عديدة: هل السبب يعود إلى ضغوط الحياة العصرية؟ أم إلى التغير في أساليب التربية؟ أم أن لوسائل التواصل الاجتماعي دورًا في تسريع النضج الظاهري والنفسي؟
كتابة سكريبت وتدقيق حقائق: خليل الطرابلسي
بصوت: صابرين مراد
تأليف موسيقى: حمزة تابعي
تصميم غرافيك: أسماء سايحي