Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Technology
Health & Fitness
Sports
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
Loading...
0:00 / 0:00
Podjoint Logo
US
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts221/v4/97/d6/19/97d61989-cd8b-ee51-44cc-90ddeff45bba/mza_12759564546168948628.jpg/600x600bb.jpg
أ. ياسر الحزيمي
Yasser Al-Hezimi
10 episodes
1 week ago
ياسر الحزيمي هو كاتب ومتحدث سعودي بارز في مجال تطوير الذات والتنمية البشرية، ويعتبر من أبرز الشخصيات في هذا المجال في المملكة العربية السعودية. يتمتع بخبرة واسعة في تقديم المحاضرات وورش العمل التي تركز على تحسين الأداء الشخصي والمهني. يشتهر بقدراته الفائقة في تحفيز الآخرين وتوجيههم نحو تحسين حياتهم من خلال تحسين مهاراتهم الذاتية وتطوير قدراتهم. يتمتع بأسلوب مميز يجمع بين التحليل العميق والمشاركة الفعّالة، مما يجعله محط أنظار العديد من الأفراد والمؤسسات التي تسعى إلى تطوير مهاراتها وقدراتها.

في عمله كمستشار ومدرب، يركز الحزيمي على مجموعة متنوعة من المواضيع، أبرزها القيادة وتطوير المهارات الشخصية. يشرح بأسلوب مبسط وواقعي كيفية تنمية القدرات الشخصية في مختلف المجالات، سواء على الصعيد المهني أو الشخصي. وله القدرة على تحليل المواقف والتحديات التي يواجهها الأفراد في حياتهم اليومية، ويوجههم بكيفية التعامل معها بشكل عملي يساعد على تحسين الأداء. لديه قدرة استثنائية على جعل المتدربين يشعرون بالثقة في أنفسهم وفي قدرتهم على التغيير والتطوير.

كجزء من تجربته الغنية، قدم ياسر الحزيمي العديد من المحاضرات التي تتعلق ببناء العلاقات الناجحة، وكيفية تحسين التفاعل مع الآخرين سواء في العمل أو في الحياة الشخصية. وهو يعتقد أن العلاقات الشخصية هي أحد أبرز الأسباب التي تساهم في النجاح الشخصي والمهني، ويشدد على أهمية تطوير مهارات التواصل الفعّال، فهم الآخرين، والقدرة على التأثير الإيجابي. يبرز الحزيمي أهمية هذا الموضوع في نجاح القيادة الفعّالة، التي تعتمد على فهم وتطوير العلاقات الإنسانية بشكل عميق.

من خلال ورش العمل التي يقدمها، يحرص الحزيمي على أن تكون مليئة بالأدوات العملية والتقنيات التي يمكن تطبيقها بشكل فوري. لا يقتصر عمله على تقديم المعلومات، بل يسعى إلى إحداث تغيير حقيقي لدى الحضور من خلال تطبيقات عملية وحلول مبتكرة تساعد في رفع مستوى الأداء وتجاوز العقبات الشخصية. هذا النهج العملي جعله واحدًا من المدربين الأكثر تأثيرًا في مجاله.

الحزيمي هو شخصية محورية في مجال تطوير الذات، حيث جمع بين المعرفة الواسعة والخبرة العملية ليصبح مرشدًا حقيقيًا للكثير من الأفراد الذين يسعون لتحقيق النجاح والنمو الشخصي. نجاحه ليس فقط بسبب معرفته العميقة، بل أيضًا بسبب قدرته الاستثنائية على إيصال رسالته وتحفيز الآخرين على العمل الجاد لتحقيق أهدافهم.
Show more...
Education
Society & Culture
RSS
All content for أ. ياسر الحزيمي is the property of Yasser Al-Hezimi and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
ياسر الحزيمي هو كاتب ومتحدث سعودي بارز في مجال تطوير الذات والتنمية البشرية، ويعتبر من أبرز الشخصيات في هذا المجال في المملكة العربية السعودية. يتمتع بخبرة واسعة في تقديم المحاضرات وورش العمل التي تركز على تحسين الأداء الشخصي والمهني. يشتهر بقدراته الفائقة في تحفيز الآخرين وتوجيههم نحو تحسين حياتهم من خلال تحسين مهاراتهم الذاتية وتطوير قدراتهم. يتمتع بأسلوب مميز يجمع بين التحليل العميق والمشاركة الفعّالة، مما يجعله محط أنظار العديد من الأفراد والمؤسسات التي تسعى إلى تطوير مهاراتها وقدراتها.

في عمله كمستشار ومدرب، يركز الحزيمي على مجموعة متنوعة من المواضيع، أبرزها القيادة وتطوير المهارات الشخصية. يشرح بأسلوب مبسط وواقعي كيفية تنمية القدرات الشخصية في مختلف المجالات، سواء على الصعيد المهني أو الشخصي. وله القدرة على تحليل المواقف والتحديات التي يواجهها الأفراد في حياتهم اليومية، ويوجههم بكيفية التعامل معها بشكل عملي يساعد على تحسين الأداء. لديه قدرة استثنائية على جعل المتدربين يشعرون بالثقة في أنفسهم وفي قدرتهم على التغيير والتطوير.

كجزء من تجربته الغنية، قدم ياسر الحزيمي العديد من المحاضرات التي تتعلق ببناء العلاقات الناجحة، وكيفية تحسين التفاعل مع الآخرين سواء في العمل أو في الحياة الشخصية. وهو يعتقد أن العلاقات الشخصية هي أحد أبرز الأسباب التي تساهم في النجاح الشخصي والمهني، ويشدد على أهمية تطوير مهارات التواصل الفعّال، فهم الآخرين، والقدرة على التأثير الإيجابي. يبرز الحزيمي أهمية هذا الموضوع في نجاح القيادة الفعّالة، التي تعتمد على فهم وتطوير العلاقات الإنسانية بشكل عميق.

من خلال ورش العمل التي يقدمها، يحرص الحزيمي على أن تكون مليئة بالأدوات العملية والتقنيات التي يمكن تطبيقها بشكل فوري. لا يقتصر عمله على تقديم المعلومات، بل يسعى إلى إحداث تغيير حقيقي لدى الحضور من خلال تطبيقات عملية وحلول مبتكرة تساعد في رفع مستوى الأداء وتجاوز العقبات الشخصية. هذا النهج العملي جعله واحدًا من المدربين الأكثر تأثيرًا في مجاله.

الحزيمي هو شخصية محورية في مجال تطوير الذات، حيث جمع بين المعرفة الواسعة والخبرة العملية ليصبح مرشدًا حقيقيًا للكثير من الأفراد الذين يسعون لتحقيق النجاح والنمو الشخصي. نجاحه ليس فقط بسبب معرفته العميقة، بل أيضًا بسبب قدرته الاستثنائية على إيصال رسالته وتحفيز الآخرين على العمل الجاد لتحقيق أهدافهم.
Show more...
Education
Society & Culture
https://d3wo5wojvuv7l.cloudfront.net/t_rss_itunes_square_1400/images.spreaker.com/original/70e7dc8c930eb45596ad708a286de5fb.jpg
ياسر الحزيمي (10) - الثقة بالنفس 6
أ. ياسر الحزيمي
58 minutes
9 months ago
ياسر الحزيمي (10) - الثقة بالنفس 6
في الجزء السادس من محاضرة "الثقة بالنفس"، يواصل ياسر الحزيمي تقديم استراتيجيات قوية ومؤثرة لبناء الثقة بالنفس وتعزيزها. يبدأ الحزيمي هذا الجزء بتسليط الضوء على فكرة أن الثقة بالنفس ليست مجرد حالة ذهنية مؤقتة، بل هي سمة أساسية يتم تعزيزها من خلال الأفعال اليومية والقرارات التي يتخذها الشخص. يشير إلى أن الإنسان لا يمكنه أن يعتمد على الشعور بالعزيمة والثقة بشكل عشوائي، بل يجب أن يبني هذه الثقة بشكل منظم ومستمر، ويعتمد على مجموعة من العوامل النفسية والسلوكية لتثبيتها في نفسه.

يتحدث الحزيمي عن أهمية "الاعتراف بالإنجازات" كجزء من تعزيز الثقة بالنفس. يوضح أنه كثيرًا ما يتجاهل الأشخاص النجاحات الصغيرة التي يحققونها يومًا بعد يوم، ولكن هذه النجاحات هي التي تساهم في بناء الشعور بالقدرة على تحقيق المزيد. يؤكد الحزيمي أن الاعتراف بهذه الإنجازات الصغيرة يعزز من شعور الشخص بالكفاءة والقدرة على مواجهة التحديات المستقبلية، ويقوي من ثقته في نفسه.

الحزيمي يناقش أيضًا دور العادات اليومية في تعزيز الثقة بالنفس، موضحًا أن الشخص الذي ينجح في بناء عادة التزام وتحقيق أهدافه الصغيرة بشكل يومي يشعر بقوة أكبر في مواجهة التحديات. يبين كيف أن ممارسة العادات الجيدة مثل القراءة، والتمارين الرياضية، والتخطيط اليومي يمكن أن تكون مفتاحًا لتحسين ثقة الشخص بنفسه. يعزز ذلك إحساسه بالإنجاز ويمنحه شعورًا بالسيطرة على حياته.

كما يتحدث الحزيمي عن كيفية التعامل مع الفشل بشكل إيجابي. يشير إلى أن الشخص الذي يثق بنفسه يتعلم من الفشل ولا يراه نهاية الطريق، بل يعتبره درسًا وفرصة للنمو. يعرض الحزيمي مثالًا على أن الفشل ليس نتيجة سلبية، بل هو جزء من عملية التعلم المستمر، حيث أن الشخص الذي يفشل ويتعلم من فشله يزداد قوة وثقة بنفسه مع كل تجربة. يؤكد على أن الفشل يجب أن يُنظر إليه كخطوة طبيعية نحو النجاح، وأنه من خلال المثابرة والتعلم من الأخطاء، يمكن لأي شخص أن يعزز ثقته بنفسه بشكل ملحوظ.

في هذا الجزء، يركز الحزيمي أيضًا على أهمية اتخاذ المبادرة في الحياة. يشير إلى أن الشخص الذي يتخذ المبادرة في مواقف مختلفة يعزز من شعوره بالثقة في نفسه وقدرته على التحكم في مجريات الأمور. يشجع الحزيمي المستمعين على أن يكونوا أكثر جرأة في اتخاذ القرارات، وألا يترددوا في المبادرة، لأن ذلك يساهم في زيادة قدراتهم الشخصية ويقوي من شعورهم بالثقة.

الحزيمي يتناول كذلك تأثير التأمل الذاتي في بناء الثقة بالنفس. يوضح أن التفكير العميق في الذات يمكن أن يساعد الشخص في اكتشاف جوانب جديدة من شخصيته ويسهم في فهم أعمق لقدراته ومهاراته. يشير إلى أن التأمل الذاتي يوفر فرصة لتقييم الأهداف والأداء الشخصي، مما يساعد في تحديد النقاط التي يمكن تحسينها وتعزيزها. يؤكد أن الشخص الذي يستفيد من التأمل الذاتي يكتسب رؤية واضحة لما يجب أن يركز عليه لتحقيق النجاح الشخصي وبناء الثقة بالنفس.

كما يناقش الحزيمي في هذا الجزء كيف أن تكرار التفكير في النجاحات يعزز من الثقة بالنفس. يشير إلى أن الشخص الذي يتذكر دائمًا لحظات النجاح وإنجازاته السابقة يعيد شحن ثقته بنفسه بشكل مستمر. يعرض طريقة عملية لتكرار التفكير في هذه النجاحات من خلال تدوينها في مذكرات شخصية أو التأمل فيها بشكل دوري. يشير إلى أن هذا يساعد الشخص على مواجهة المواقف الصعبة مستقبلاً، حيث يستطيع أن يستند إلى تاريخ من النجاحات التي تعزز من ثقته في قدراته.

في نهاية هذا الجزء، يختتم الحزيمي بتشجيع المستمعين على تطوير عادات يومية تعمل على تحسين ثقتهم بأنفسهم. يؤكد أن بناء الثقة بالنفس يتطلب وقتًا وجهدًا مستمرين، وأن الشخص يجب أن يلتزم بالتطوير الشخصي دون انتظار نتائج فورية. يشجع على أن يظل الشخص دائمًا في حالة تطوير مستمر، وأن يسعى لتحقيق أهدافه بثبات وإصرار، مؤكدًا أن هذه العمليات المستمرة هي التي تبني الثقة الحقيقية بالنفس وتجعل الشخص قادرًا على مواجهة جميع التحديات بثقة وقوة.
أ. ياسر الحزيمي
ياسر الحزيمي هو كاتب ومتحدث سعودي بارز في مجال تطوير الذات والتنمية البشرية، ويعتبر من أبرز الشخصيات في هذا المجال في المملكة العربية السعودية. يتمتع بخبرة واسعة في تقديم المحاضرات وورش العمل التي تركز على تحسين الأداء الشخصي والمهني. يشتهر بقدراته الفائقة في تحفيز الآخرين وتوجيههم نحو تحسين حياتهم من خلال تحسين مهاراتهم الذاتية وتطوير قدراتهم. يتمتع بأسلوب مميز يجمع بين التحليل العميق والمشاركة الفعّالة، مما يجعله محط أنظار العديد من الأفراد والمؤسسات التي تسعى إلى تطوير مهاراتها وقدراتها.

في عمله كمستشار ومدرب، يركز الحزيمي على مجموعة متنوعة من المواضيع، أبرزها القيادة وتطوير المهارات الشخصية. يشرح بأسلوب مبسط وواقعي كيفية تنمية القدرات الشخصية في مختلف المجالات، سواء على الصعيد المهني أو الشخصي. وله القدرة على تحليل المواقف والتحديات التي يواجهها الأفراد في حياتهم اليومية، ويوجههم بكيفية التعامل معها بشكل عملي يساعد على تحسين الأداء. لديه قدرة استثنائية على جعل المتدربين يشعرون بالثقة في أنفسهم وفي قدرتهم على التغيير والتطوير.

كجزء من تجربته الغنية، قدم ياسر الحزيمي العديد من المحاضرات التي تتعلق ببناء العلاقات الناجحة، وكيفية تحسين التفاعل مع الآخرين سواء في العمل أو في الحياة الشخصية. وهو يعتقد أن العلاقات الشخصية هي أحد أبرز الأسباب التي تساهم في النجاح الشخصي والمهني، ويشدد على أهمية تطوير مهارات التواصل الفعّال، فهم الآخرين، والقدرة على التأثير الإيجابي. يبرز الحزيمي أهمية هذا الموضوع في نجاح القيادة الفعّالة، التي تعتمد على فهم وتطوير العلاقات الإنسانية بشكل عميق.

من خلال ورش العمل التي يقدمها، يحرص الحزيمي على أن تكون مليئة بالأدوات العملية والتقنيات التي يمكن تطبيقها بشكل فوري. لا يقتصر عمله على تقديم المعلومات، بل يسعى إلى إحداث تغيير حقيقي لدى الحضور من خلال تطبيقات عملية وحلول مبتكرة تساعد في رفع مستوى الأداء وتجاوز العقبات الشخصية. هذا النهج العملي جعله واحدًا من المدربين الأكثر تأثيرًا في مجاله.

الحزيمي هو شخصية محورية في مجال تطوير الذات، حيث جمع بين المعرفة الواسعة والخبرة العملية ليصبح مرشدًا حقيقيًا للكثير من الأفراد الذين يسعون لتحقيق النجاح والنمو الشخصي. نجاحه ليس فقط بسبب معرفته العميقة، بل أيضًا بسبب قدرته الاستثنائية على إيصال رسالته وتحفيز الآخرين على العمل الجاد لتحقيق أهدافهم.