
كيف تساعدك الحكاية في تهدئة طفلك وفهم مشاعره؟ في هذه الحلقة نبدأ رحلة "العلاج بالحكي" من خلال قصص حقيقية ولمحات عملية لكل أم وأب.
نكتشف سويًّا كيف أن الطفل حين يصرخ أو يرفض النوم، قد يكون في الحقيقة يشعر بالحزن أو الغيرة أو الخوف، لكنه لا يملك الأدوات للتعبير عنها بالكلام. وهنا تأتي الحكاية كجسر بين عالم الطفل الداخلي وعالم الكبار.
من خلال قصص واقعية نسلّط الضوء على:
الفرق بين القصة التقريرية والقصة العلاجية.
متى نحكي القصة العلاجية، وكيف نهيّئ الطفل لاستقبالها
أهمية الرموز والخيال في تمكين الطفل من فهم مشاعره دون شعور بالإدانة أو الحرج.
كيف تساهم القصص في معالجة مشاعر الفقد، الغيرة، الخوف، والقلق لدى الأطفال.
كما نقدم تمهيدًا للحلقة القادمة التي نستضيف فيها الكاتبة والمدرّبة رانيا بده، حيث سنخوض سويًا خطوات تأليف قصة علاجية لطفلك، حتى وإن لم تكن لديكِ خبرة في الكتابة.
الترشيحات في الحلقة:
أخبرت ماما وأصببحت بخير من دار كليلة ودمنة
ماذا نفعل عندما نشتاق من دار أروى
غيمة عليا الأليفة من دار كليلة ودمنة
من مصادر الحلقة:
Sunderland, M. & Armstrong, T. (2000). The Frog Who Longed for the Moon to Smile
Bettelheim, B. (1975). The Uses of Enchantment: The Meaning and Importance of Fairy Tales
محاضرات وأعمال Susan Perrow، المتخصصة في العلاج بالقصة (Therapeutic Storytelling)
إن أعجبتكم الحلقة، شاركوها مع من حولكم من الآباء والأمهات، ودعونا نُعيد للقراءة دورها في بناء الجسور بيننا وبين أطفالنا.
العلاج بالحكي
القصص العلاجية للأطفال
الحكاية كوسيلة للتربية
التعامل مع مشاعر الأطفال
التعبير العاطفي عند الطفل
تربية بالحب والخيال
بودكاست عن الأطفال
قصص قبل النوم
الحدوتة في التربية
الغيرة بين الإخوة
مشاكل النوم عند الأطفال
كتب أطفال نفسية
الخيال عند الطفل
بودكاست تربية إيجابية
مبادرة طنون
نرمين مجدي