نقطة ع السطر , مساحة ناطقة بالعربية، تحتضن المرأة العربية فوق سن الثلاثين وترافقها في رحلتها نحو الشفاء، التغيير، وإعادة اكتشاف الذات. تقدّم لكِ الإعلامية رانيا برغوت البودكاست من قلب تجربتها الشخصية، ومن قلب قصص نساء مررن بما قد تمرين به الآن: تغيّرات صحية، تحوّلات في الحياة المهنية، تحديات في العلاقات، أو حتى شعور بالضياع بعد مرحلة طويلة من العطاء للآخرين. في كل حلقة، نفتح معاً باباً على حكاية حقيقية. قصص لنساء اخترن أن يبدأن من جديد. كل اسبوع ستستمعين إلى أحاديث عميقة مع نساء مؤثرات دون تجميل أو أقنعة. "نقطة ع السطر" ليس مجرد بودكاست بل هو مجتمع من النساء يشبهنك، يبحثن عن إجابات صادقة، ودعم حقيقي، وإلهام نابع من الواقع، لا من الشعارات. إذا كنتِ تبحثين عن بودكاست نسائي عربي يلامس حقيقتكِ، ويمنحك أدوات للتقدّم بثقة بعد الثلاثين، فأنتِ في المكان الصحيح. هنا، نكتب معاً فصلاً جديداً من حياتك، بكلماتكِ أنتِ، لا كما أرادها الآخرون. اشتركي في القناة لتصبحي جزءًا من هذا المجتمع المتنامي وانضمّي إلينا على إنستغرام ويوتيوب، حيث نعرض أيضًا قصص نساء عربيات ملهمات، مثلكِ تماماً.
نقطة ع السطر , مساحة ناطقة بالعربية، تحتضن المرأة العربية فوق سن الثلاثين وترافقها في رحلتها نحو الشفاء، التغيير، وإعادة اكتشاف الذات. تقدّم لكِ الإعلامية رانيا برغوت البودكاست من قلب تجربتها الشخصية، ومن قلب قصص نساء مررن بما قد تمرين به الآن: تغيّرات صحية، تحوّلات في الحياة المهنية، تحديات في العلاقات، أو حتى شعور بالضياع بعد مرحلة طويلة من العطاء للآخرين. في كل حلقة، نفتح معاً باباً على حكاية حقيقية. قصص لنساء اخترن أن يبدأن من جديد. كل اسبوع ستستمعين إلى أحاديث عميقة مع نساء مؤثرات دون تجميل أو أقنعة. "نقطة ع السطر" ليس مجرد بودكاست بل هو مجتمع من النساء يشبهنك، يبحثن عن إجابات صادقة، ودعم حقيقي، وإلهام نابع من الواقع، لا من الشعارات. إذا كنتِ تبحثين عن بودكاست نسائي عربي يلامس حقيقتكِ، ويمنحك أدوات للتقدّم بثقة بعد الثلاثين، فأنتِ في المكان الصحيح. هنا، نكتب معاً فصلاً جديداً من حياتك، بكلماتكِ أنتِ، لا كما أرادها الآخرون. اشتركي في القناة لتصبحي جزءًا من هذا المجتمع المتنامي وانضمّي إلينا على إنستغرام ويوتيوب، حيث نعرض أيضًا قصص نساء عربيات ملهمات، مثلكِ تماماً.

في هذه الحلقة الصادقة والعميقة، نفتح ملفات ثقيلة للمرأة العربية: اضطرابات الأكل، كراهية الذات، وهوس التجميل نتحاور بصراحة عن سجن اللايكات والفلاتر الذي يفرض معايير جمال غير واقعية، وكيف يتحول الضغط المجتمعي على المظهر الخارجي إلى عقاب للذات يمارس عبر الطعام أو الحرمان منه. هل حقاً الشراهة في الأكل هي صرخة نجدة؟ ومتى يتحول هوس عدّ الكالوريز إلى مرض وسواسي يهدد الصحة النفسية؟حلقة تضعنا أمام المرآة… لا لنحاسب أنفسنا، بل لنتصالح معها.لنفكّر معًا: متى كانت آخر مرة نظرنا إلى وجوهنا بحب، لا بنقد؟اشتركوا في القناة وشاركوها مع كل سيدة تحتاج إلى أن تتصالح مع جسدها وتستعيد قيمتها الذاتية.#اضطرابات_الأكل #هوس_التجميل