
بديعة مصابني... الاسم اللي لمع في سماء الفن والاستعراض في مصر وترك بصمة خالدة في عالم الترفيه. في الحلقة دي من "ما تيجي نشوف"، هنرجع بالزمن لنتعرف على قصة بديعة مصابني، الفنانة اللي قدرت تحوّل حياتها من طفولة صعبة إلى واحدة من أهم رموز الفن في الوطن العربي.بديعة مصابني ما كانتش مجرد راقصة أو مطربة، لكنها كانت صاحبة رؤية، قدرت تغيّر مفهوم الاستعراض في مصر من مجرد فقرات فنية بسيطة إلى فن راقٍ يجمع بين الأداء المبهر والتنظيم الاحترافي. أسست أشهر كازينو في تاريخ مصر، واللي كان بمثابة أكاديمية خرجت منه أساطير الفن زي إسماعيل ياسين، تحية كاريوكا، وفريد الأطرش.لكن زي ما النجاح ليه ضريبة، بديعة مصابني دفعت التمن من حياتها الشخصية. رغم شهرتها الكبيرة، اتعرضت لهجوم وانتقادات، واضطرت تسيب مصر وترجع لبنان في أواخر حياتها. في الحلقة دي، هنحكي عن تفاصيل رحلتها، انتصاراتها، وانكساراتها، وإزاي قدرت تخلق لنفسها مكانة مميزة رغم كل الصعوبات.ما تفوتوش الحلقة، ولو عجبكم المحتوى، متنسوش تعملوا لايك، شير، وسبسكرايب علشان توصلكم باقي الحلقات عن رموز الفن اللي شكلوا تاريخ السينما والمسرح في مصر. كل نجم له حكاية، ودي كانت حكاية بديعة مصابني. 🎭✨