Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
History
Fiction
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts113/v4/76/5c/a8/765ca89b-ac60-757b-a079-9f16446f0f19/mza_405940353456142083.jpg/600x600bb.jpg
حلمي و حاضري
hafidi ghada
1 episodes
1 hour ago
فكرة هذا البودكاست نبعت من رحم ما مرّ على جفوني، قضيتي و مسألتي كانت ولا تزال تعكس شخصي و هويتي، ان الأحلام لا تأتي عبثا و لا يزرع الله ثمارا على غصن لا يقدر على حملها.. في هذا البودكاست تكلمت عن تجربتي مع الأحلام، أحلامي التي تغيرت و أخرى نضجت، تحدثت عن حب النفس و تقديرها، تحدث عن البحث عن السلام في باطن التقبل و الإدراك.. إنها تجربتي التي رسختها بكلماتي.. إنها أحلامي التي نحتَتْ حاضري بألوان الحبّ و الحياة.. إنها أحلامي و حاضري
Show more...
Self-Improvement
Education
RSS
All content for حلمي و حاضري is the property of hafidi ghada and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
فكرة هذا البودكاست نبعت من رحم ما مرّ على جفوني، قضيتي و مسألتي كانت ولا تزال تعكس شخصي و هويتي، ان الأحلام لا تأتي عبثا و لا يزرع الله ثمارا على غصن لا يقدر على حملها.. في هذا البودكاست تكلمت عن تجربتي مع الأحلام، أحلامي التي تغيرت و أخرى نضجت، تحدثت عن حب النفس و تقديرها، تحدث عن البحث عن السلام في باطن التقبل و الإدراك.. إنها تجربتي التي رسختها بكلماتي.. إنها أحلامي التي نحتَتْ حاضري بألوان الحبّ و الحياة.. إنها أحلامي و حاضري
Show more...
Self-Improvement
Education
Episodes (1/1)
حلمي و حاضري
حلمي و حاضري
كتابتي و تجربتي الخاصة
Show more...
5 years ago
11 minutes 34 seconds

حلمي و حاضري
فكرة هذا البودكاست نبعت من رحم ما مرّ على جفوني، قضيتي و مسألتي كانت ولا تزال تعكس شخصي و هويتي، ان الأحلام لا تأتي عبثا و لا يزرع الله ثمارا على غصن لا يقدر على حملها.. في هذا البودكاست تكلمت عن تجربتي مع الأحلام، أحلامي التي تغيرت و أخرى نضجت، تحدثت عن حب النفس و تقديرها، تحدث عن البحث عن السلام في باطن التقبل و الإدراك.. إنها تجربتي التي رسختها بكلماتي.. إنها أحلامي التي نحتَتْ حاضري بألوان الحبّ و الحياة.. إنها أحلامي و حاضري