قال الله تعالى: ﴿ وَعَلَّمَكَ ما لَم تَكُن تَعلَمُ وَكانَ فَضلُ اللَّهِ عَلَيكَ عَظيمًا﴾ فالعلم من أعظم النعم التي أنعم .الله بها على الإنسان، وبفضل الله ثم العِلم وصل الإنسان لما هو عليه اليوم من تقدمٍ وتطور ففي الماضي كانت هناك الكثير من الأمور التي تُثير فضول البشر ولكن صعُب عليهم تفسيرها واحتاروا في وصفها، ومنها القلب، حيث اعتقد المصريون القدماء أن القلب هو بيت الفكر والروح، وأكد الفلاسفة اليونانيون فكرة أن القلب هو مركز الإحساس والفكر، فهل تسألتم يومًا كيف تَوصل الإنسان إلى ماهية القلب وكيفية عمله؟ سنتطرق في هذه الحلقة من برودكاست "أنصِت لقلبك” لتاريخ القلب وكيف اختلف فهم البشر لهذا العضو على مر العصور سيقدم هذه الحلقة: صالح العلياني و عمر بامهيل نتمنى لكم استماع مُثري وممتع كما بوسعكم مشاركتنا ارائكم واقتراحاتكم لبرودكاست انصت لقلبك عن طريق مراسلتنا على : Cardiologyteam2022@gmail.com