لستُ غاضِبةَ يا أمّي إلّا لأنّي كُنتُ مُغمضةً عينيّ وأنا أتمنّى كما نفعلُ هذا كُلّما تخيّلنا أمراً نُحبُّه ولم أفتحْها مُنذُ تِلكَ النُّزهه!