دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ
All content for هفواتي في ريادة الأعمال is the property of Maryam Qayed and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ
*
لا شك أن الشغف مهم، و بوجوده ستتحمل التعب، و السهر، خيبات الآمال، لكن لاحظ مالذي يحركك إلى جانب الشغف، هل هو الانجاز، هل هو الفريق، هل هو الاحساس بأهميتك،
هل هو التعلم المستمر، هل هي سعاده المستخدم و العميل، هل العمل الجماعي، هل هو انجاز الاشياء الصغيره، هل هي الاجازات القصيره، هل الرياضه، أم اجتماعك مع المرشد، او تعرفك على أشخاص جدد أو ايمانك و ارتباطك بلماذا..
في حالتي، القهوة بالطبع، ارتباطي بموعد مع المدرب او المرشد، وجودي حول أشخاص شغوفين، عملي في مكان مبدع، البحر، المغامرات و الرياضة، التعلم، و أخيرا خدمه من حولي، هي مجموعه امور احتاجها بشكل دوري
بثلاثة خطوات، قد تتعرف على مُحركك ليوم أكثر انتاجاً
١- اذا لم تكن من الاشخاص المُجربين، أدعوك ان تجرب و تنوع في يومك، فالتجارب هي افضل وسيله للتعرف على أنفسنا - لاحظ طاقتك و حماسك خلال اليوم، اذا مان منخفضا، فغداً يوماً أجمل اما اذا كان عالياً فقط اكتشفت شي من المحركات، فإحرص على اعاده ذلك النشاط او التجربه
٢- أما اذا كنت من المُجربين، فما عليك الا ان تلاحظ نشاطك في اليوم و تراعي ارتفاعه و انخفاضه حسب تجاربك ، و حاول ان تتبنا ما يُسعدك و ما يُحفزك في فترات متقاربة
هفواتي في ريادة الأعمال
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ