دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ
All content for هفواتي في ريادة الأعمال is the property of Maryam Qayed and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ
كثيرا ما استمع لعبارة، ليس لدي المال لتأسيس المشروع، او أين أجد التمويل لمشروعي.. و أنا لي حكايه مع هذا الموضوع.. أحب أن أشاركه معك .
لست مختلفه .. كنت أود أن أعتمد على تمويل لإطلاق مشروعي، و كانت تلك اول أمور التي نالت اهتمامي، لكن عندما حقا إحتجت للماده لم أكن حقا في حاجه لدعم.
في عام ٢٠١٥ استقلت من وظيفتي، لكن الاستقاله لم يتم قبولها مع ملاحظه انني يمكنني استفاده من رصيد اجازاتي و أكثر إن أرد، و قبلت مع اصرار على ان استقالتي لا رجعه فيه .. و عذري كان عدم وجود وقت! كانت عندي قناعة و استقالتي ستسمح لي في اطلاق المشروع بسرعه و أقفز في هذا العالم.
وضعت اهداف ل ٣٠ يوم، و الاهداف كانت جدا طموحه، و مرت الايام و انا لم أحقق شيئا يُذكر و طبعًا عدت للعمل لكن مع قناعات جديده و هدف محدد
و كالتي:
المشروع التجاري، ثمره عمل أيام، و شهور و أعوام-
.. رياده الأعمال هي أولا إداره ذاتيه -
المخاطره رائعه لكن يجب أن تكون مدروسه -
و الهدف الرائع كان إدخار المال شهر بعد شهر بعد شهر لأمول مشروعي بنفسي... و عندما حقًا احتجت للمال.. كان متوفرا و لله الحمد ♥️. فالك التوفيق. مريم قايد
هفواتي في ريادة الأعمال
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ