دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ
All content for هفواتي في ريادة الأعمال is the property of Maryam Qayed and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ
عالم ريادة الاعمال كبير، الشخص ما يؤسس مشروع بين يوم و ليلة لكنه رحلة ايام، اسابيع، و شهور من مجرد رغبه، لإهتمام، لتعلم، لفكره، لدراسه ... و اعرف كثير يوقفون عند الشريك و يكون عائق للبدأ لكن أترك لك خطوات عملية ممكن أن تتبعها في الوقت اللي تفيم فيها و اتفكر أن تعمل شراكة مع شخص ما:
١. عمل اجتماع للتعرف على الشخصيه و الشغف، مع الاتفاق على جوانب العطاء سواء الاستثمار المالي او الجهد او الاثنين.
٢. تنظيم العمل و الإتفاق على فترة تجريبية.
٣. توقيع اتفاقية سريه المعلومات.
٤. توثيق الشراكه بعد مراجعه النتائج
هذي كانت من خلاصه تجاربي مع رحلة البحث عن شريك في الأعمال، و في أحيان القرار الصائب هو ان تباشر بتأسيس المشروع و من خلال المشوار قد تُصادف شخص يُشاركك الشغف و قد يكون الشخص المناسب و في الوقت المناسب. الخلاصه ، اذا عندك فكره المشروع و صدق ودك تعمله، لا يكون عدم وجود شريك عائق، اقول، اعمل اللي عليك و اتوكل على الله!
هفواتي في ريادة الأعمال
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ