دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ
All content for هفواتي في ريادة الأعمال is the property of Maryam Qayed and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ
أغلب المشاريع أو الشركات تُبنى من قبل الشخص الواحد، هذا الشخص هو المدير العام، و هو المصمم، و هو المنسق و هو مسؤول الانتاج، و هو مسؤول التوصيل و هو المسوق و هو مسؤول المبيعات و هو الباحث .. بكل بساطه هو كل شيء! و برأيي يجب أن يكون كذلك، ليتعلم عن كل صغيرة و كبيره حتى يستطيع أن يُعلم و يبني فريقا مميزا و قويًا.
و هذا قد يستمر لعام أو أكثر.. و لكن.. قد تفوتك فرص ذهبية أو عقد .. بتفصيل، عندما تعقد إجتماع مع أخد الشركاء المحتملين او للمؤسسات لنيل مناقصه لا تشاركهم واقع أنك وحيد، فهم سيحسبونه نقص و عدم كفاءه.. هذا أمر لن يفهمه الكثير..
نحن كرواد الأعمال، قد نعمل وحدنا لكن متى دعت الحاجه لتكوين فريق لإنتاج شيء الفريق يحضر في لحظه.. وهذا موضوع سأسهب فيه، لكن بإختصار الفريق ممكن أن يكونون أشخاص مُقدمي خدمات متخصصين freelancers ، أو من شبكة الدعم الخاصه او او او
الزبده أنت هو الفريق و الفريق هو أنت!
هفواتي في ريادة الأعمال
دخلت عالم الأعمال في عام ٢٠١٦، أعتبر هذا العالم مدرسة، فيه الكثير من الدروس و المناهج، و الإخفاقات و النجاحات. في هذه المساحه أشاركك بعض هفواتي في عالم ريادة الأعمال، لتستفيد من تجربتي و لكنك بالتأكيد ستقع في أخطاء أخرى هكذا نتعلم و نتطور
فالك التوفيق،
مريم قايد - AKA, MQ