أُحبُّكَ يا رسولَ اللهْ وليسَ الحبُّ تعبيرًا عن التقوى أو الإيمانْ وليسَ لأنني المسلمْ وليسَ لأنني الولهانْ وليسَ لأنني عبدٌ ومأمورٌ من الرحمنْ فحبُّكَ داخلي نوعٌ من الظمأِ ، من الحرمانْ يرويها لكم أحمد فوده