Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
History
Fiction
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts116/v4/24/d1/6e/24d16e28-d589-abb1-dcf9-ab2b43009883/mza_5782301202705515426.jpg/600x600bb.jpg
من نفائس جميل بثينة
24.ae
8 episodes
9 months ago
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية
Show more...
Books
Arts,
Education,
History,
Language Learning
RSS
All content for من نفائس جميل بثينة is the property of 24.ae and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية
Show more...
Books
Arts,
Education,
History,
Language Learning
https://d3wo5wojvuv7l.cloudfront.net/t_rss_itunes_square_1400/images.spreaker.com/original/c340091e5ae221405c1eeac9e755bfe5.jpg
بثينة تزري بالغزالة في الضحى
من نفائس جميل بثينة
1 minute
10 years ago
بثينة تزري بالغزالة في الضحى

نواصل اليوم قطف النفائس من بساتين جميل بثينة في الغزل العفيف، ما الذي يمكن أن تفعله الوشاية في الحب؟ كيف يتصرف العاشق؟ وماذا يقول جميل بن معمر للوشاة؟ ثم ينقلنا إلى مكان آخر في حدائق النسيب عندما يصف محبوبته بأن لها مقلة ٌ كَحلاءُ، نَجْلاءُ خِلقَة، لكنه لا يكتفي بالتغزل فيها بل يصف أباها بالظبي، وأمها بالمها. إنه إمام العاشقين، وسيد الهائمين، وطريق الباحثين عن الحب في أصله ومعناه.
نستمع إلى هذه الأبيات
بصوت: د. علي بن تميم
خليليّ، إن قالت بثينة ُ: ما لهُ أتانا بلا وعدٍ؟ فقولا لها: لها
أتى ، وهو مشغُولٌ لعُظمِ الذي به، ومن بات طولَ الليل، يرعى السهى سها
بثينة ُ تُزري بالغزالة ِ في الضّحى، إذا برزت ، لم تبق يوماً بها بها
لها مقلة ٌ كَحلاءُ، نَجْلاءُ خِلقَة ً، كأنّ أباها الظبيُ، أوأمها مها
دهنتني بودٍ قاتلٍ، وهو متلفي، وكم قتلتْ بالودّ من ودّها ، دها


ورُبّ حبالٍ، كنتُ أحكمتُ عَقدَها، أُتِيحَ لها واشٍ رَفيقٌ، فحَلّها
فعدنا كأنّا لم يكن بيننا هوىً، وصارَ الذي حَلّ الحِبالَ هوًى لها
وقالوا: نراها، يا جميلُ، تبدّلتْ، وغيّرها الواشي؛ فقلتُ: لعلها!
من نفائس جميل بثينة
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية