Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Business
Society & Culture
History
Sports
Health & Fitness
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts116/v4/57/8e/19/578e193b-ae61-f3d8-b8c6-bea744db461d/mza_7490997960055889853.jpg/600x600bb.jpg
من فنون مجنون ليلى
24 Media
7 episodes
9 months ago
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية
Show more...
Books
Arts,
Performing Arts,
History
RSS
All content for من فنون مجنون ليلى is the property of 24 Media and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية
Show more...
Books
Arts,
Performing Arts,
History
https://d3wo5wojvuv7l.cloudfront.net/t_rss_itunes_square_1400/images.spreaker.com/original/53b82fab9399317aa7e13bb87e94dba0.jpg
يقولون ليلى في العراق مريضةٌ
من فنون مجنون ليلى
2 minutes
10 years ago
يقولون ليلى في العراق مريضةٌ

بصوت د. علي بن تميم
ولا زلنا مع شاعر الغزل العفيف، مجنون ليلى، قيس بن الملوح، نواصل معه رحلة العشق والوجد والحنين والصبابة من قصيدة إلى أخرى، هنا يتحدى من يلومونه لأنه اختار ليلى، فتجاهل أسانيدهم وقولهم إنها من "بيت عداوة" وفند ذلك بحديثه عن شوقه إليها، ويقال إن والده جمع أعمامه وأخواله فلاموه وقالوا له "لا خير لك في ليلى ولا لها فيك"، وقال والده له: "يا قيس دع عنك ليلى لقد ضعف جسمك واعتراك الهزال، وصرت ناحلاً كالخيال وليس بعد ذلك إلا إضاعة العمر والمصير إلى المهالك"، فلما سمع قيس ذلك تنفس وأنشد يقول:
قَد لامَني في حُبِّ لَيلى أَقارِبي أَبي وَاِبنُ عَمّي وَاِبنُ خالي وَخالِيا
يَقولونَ لَيلى أَهلُ بَيتِ عَداوَةٍ بِنَفسِيَ لَيلى مِن عَدوٍّ وَمالِيا
أَرى أَهلَ لَيلى لا يُريدون بيعها بِشَيءٍ وَلا أَهلي يُريدونَها لِيا
قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا وَبِالشَوقِ وَالإِبعادِ مِنها قَضى لِيا
قَسَمتُ الهَوى نِصفَينِ بَيني وَبَينَها فَنِصفٌ لَها هَذا لِهَذا وَذا لِيا
أَلا يا حَماماتِ العِراقِ أَعِنَّني عَلى شَجَني وَاِبكينَ مِثلَ بُكائِيا
يَقولونَ لَيلى بِالعِراقِ مَريضَةٌ فَيا لَيتَني كُنتُ الطَبيبَ المُداوِيا
فَشابَ بَنو لَيلى وَشابَ اِبنُ بِنتِها وَحُرقَةُ لَيلى في الفُؤادِ كَما هِيا
وَإِلّا فَبَغِّضها إِلَيَّ وَأَهلَها فَإِنّي بِلَيلى قَد لَقيتُ الدَواهِيا
يَلومونَ قَيساً بَعدَ ما شَفَّهُ الهَوى وَباتَ يُراعي النَجمَ حَيرانَ باكِيا
فَيا عَجَباً مِمَّن يَلومُ عَلى الهَوى فَتىً دَنِفاً أَمسى مِنَ الصَبرِ عارِيا
يَبَيتُ ضَجيعَ الهَمِّ ما يَطعَمُ الكَرى يُنادي إِلَهي قَد لَقيتُ الدَواهِيا
بِساحِرَةِ العَينَينِ كَالشَمسِ وَجهُها يُضيءُ سَناها في الدُجى مُتَسامِيا
من فنون مجنون ليلى
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية