Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Business
Society & Culture
History
Sports
Health & Fitness
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts116/v4/57/8e/19/578e193b-ae61-f3d8-b8c6-bea744db461d/mza_7490997960055889853.jpg/600x600bb.jpg
من فنون مجنون ليلى
24 Media
7 episodes
9 months ago
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية
Show more...
Books
Arts,
Performing Arts,
History
RSS
All content for من فنون مجنون ليلى is the property of 24 Media and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية
Show more...
Books
Arts,
Performing Arts,
History
https://d3wo5wojvuv7l.cloudfront.net/t_rss_itunes_square_1400/images.spreaker.com/original/53b82fab9399317aa7e13bb87e94dba0.jpg
وذلك من قول الوشاة عجيبُ
من فنون مجنون ليلى
2 minutes
10 years ago
وذلك من قول الوشاة عجيبُ

بصوت: د. علي بن تميم
ما زلنا نواصل الغوص في قصائد الشاعر المتيّم مجنون ليلى قيس بن الملوّح، طلباً للدر اللآلئ، ونتوقف اليوم عند واحدة من أجمل قصائد الغزل، قالها عندما نصحه والده أن يكف عن هذا الحب الذي أودى به للتهلكة والضعف ، وأتاح المجال للوشاة والحساد بإطلاق أقاويلهم عنه حبه لابنة عمه وهي دونه في الثروة والجاه، لكن لم يزده كلام والده إلا حباَ وعشقاً وشعراً، فازداد به العشق وهاجت عليه الأشواق من غصة الفراق، وكانت هذه الأبيات.
ألاَ لا أرى وادي المياهِ يُثِيبُ ولا النفْسُ عنْ وادي المياهِ تَطِيبُ
أحب هبوط الواديين وإنني لمشتهر بالواديين غريب
أحقاً عباد الله أن لست وارداً ولا صادراً إلا عليّ رقيب
ولا زائِراً فرداً ولا في جَماعَة من الناس إلا قيل أنت مريب
ولا خير في الدنيا إذا أنت لم تزر حبيباً ولم يَطْرَبْ إلَيْكَ حَبيبُ
وكَم قائِلٍ لي اِسلُ عَنها بِغَيرِها وَذَلِكَ مِن قَولِ الوُشاةِ عَجيبُ
فَقُلتُ وَعَيني تَستَهِلُّ دُموعَها وَقَلبي بِأَكنافِ الحَبيبِ يَذوبُ
لَئِن كانَ لي قَلبٌ يَذوبُ بِذِكرِها وَقَلبٌ بِأُخرى إِنَّها لَقُلوبُ
فَيا لَيلَ جودي بِالوِصالِ فَإِنَّني بِحُبِّكِ رَهنٌ وَالفُؤادُ كَئيبُ
وَإِنّي لَأَستَحيِيكِ حَتّى كَأَنَّما عَلَيَّ بِظَهرِ الغَيبِ مِنكِ رَقيبُ
من فنون مجنون ليلى
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية