
هل أصبحت قضية الشعب السوري آخر اهتمامات الإدارة الأمريكية الحالية؟ هل ستقدم إدارة بايدن تنازلات لإيران في #سوريا كما فعل أوباما من أجل العودة للاتفاق النووي؟ وهل تأتي السياسة الأمريكية في اليمن ضمن هذا السياق؟ هل أصبح الشعب السوري فئران تجارب لدى الساسة الأمريكان؟ كل هذه الأسئلة وغيرها تجيب عنها الندوة التي أقامها حزب اليسار الديمقراطي السوري واستضاف فيها الصحفي و السياسي #سمير_طوير مساء يوم الأحد 7/2/2021 ونوقشت فيها السياسات الأمريكية على ضوء ما أعلنه الرئيس الأمريكي جو #بايدن من مبنى وزارة الخارجية والذي رتب فيه أولويات وخطط إدارته للمنطقة. الاستاذ طوير صحفي سوري مقيم في #أمريكا منذ 38 عاما وأحد أحد مؤسسي نقابة الصحفيين العرب الأميركيين في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1985، وكان يسارياً ماركسياً في سوريا قبل انتقاله للولايات المتحدة الأمريكية، ومازال يسارياً ضمن الحزب الديمقراطي الأمريكي حالياً. درس الفنون الجميلة وتخرج من الكلية في #جامعة_دمشق ثم عمل رساماً للقطع الأثرية ضمن البعثات الأثرية الأجنبية في سوريا إلى أن انتقل للولايات المتحدة الأمريكية وأكمل دراساته العليا في التاريخ والآثار وحصل على الماجستير في الآثار من جامعة UCLA، كما درس أيضا إدارة الأعمال وتخرج من نفس الجامعة. انتخب رئيسا لنقابة #الصحفيين #العرب الأميركيين في عام 1995 وأيضاً في عام 1996. وأيضاً في عام 2000 وفي عام 2001 . وأيضاً في عام 2008.