حينما تكون مرافقا لمريض يعني استعدادك التام للتخلي عن حريتك الخاصة، وأعني بذلك تسليمك كل ما تدخره من طاقة، وتركيز، وجهد في سبيل تحقيق التعافي السريع للمريض فكل شئ في غرفة المريض عند المرافقة يعد مأساويا، حتى وإن كان المريض يرقد في أحد أفضل المستشفيات في العالم، سَتَمُرُّ بتلك التجارب شئت أم أبيت! كتب وألقى هذه المدونة: عبدالعزيز آل رفده https://aziznotes.com/ هندسها صوتيا: وليد النجار https://khamsat.com/user/%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B1 للاطلاع على المادة المكتوبة: https://gohodhod.com/@aziznotes/issues/3381?preview_token=9ba18c7c-404c-4f34-9a4c-bf6fc5a9e827 للاشتراك في النشرة البريدية: https://gohodhod.com/@aziznotes