
الرواية هي شهادة شخصية مبنية على تجربة الكاتب أثناء اعتقاله لمدة 15 عامًا في السجون السورية، وخاصة في سجن تدمر الصحراوي.وسجن صيدنايا، تحكي الرواية من منظور شخصي بأسلوب يوميات عن العنف الوحشي، القمع النفسي، والتعذيب الجسدي الذي تعرض له السجناء السياسيون.