
تدور أحداث حكاية "الحجر العجيب" في إحدى الغابات الكثيفة، حيث كان صعلوك فقير يتجول بحثاً عن مأوى يقيه برد الليل، حتى التقى بعجوز تجمع الحطب و أقنعها بأن تسمح له بالنوم في بيتها.
عندما يصل الصعلوك إلى بيت العجوز البخيلة يبدأ التحول المثير للأحداث، و بفضل حيلته و ذكائه يتمكن الصعلوك من تحويل الحجر العجيب إلى عشاء شهي ملوكي و ينام أخيراً في سرير مريح دافئ.
القصة تحمل العديد من الدروس والعبر حيث تحفز على أهمية التفكير الإبداعي وعدم الاستسلام للصعوبات. كما تركز على قيمة التعاون والكرم، وكيف يمكن تحقيق نتائج مذهلة حتى من أبسط الموارد.