
فقد كل شيء... المال، الصحة، الأبناء، وحتى الناس هجروه! لكنه لم يفقد شيئًا واحدًا: صبره وإيمانه. إنها قصة نبي الله أيوب، الذي صبر صبرًا يُضرب به المثل حتى يوم القيامة. كيف تحول من الغنى إلى المزبلة؟ ولماذا حلف أن يجلد زوجته الصابرة؟ ومَن هو ذو الكفل الذي قهر إبليس؟