وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".
وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".

العمل البيئي لحماية البحار والمحيطات وتبني الحلول المبتكرة المبنية على الطبيعة لتحقيق التوازن البيئي، مبادرات وأفكار شاركتها الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمينة العامة لهيئة البيئة في أبو ظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، خلال المنتدى السياسي رفيع المستوى لأهداف التنمية المستدامة المنعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
أحد أهداف التنمية المستدامة التي يجري المنتدى السياسي رفيع المستوى مراجعتها هذا العام هو الهدف 14 المتعلق بالحياة تحت الماء. وهذا الهدف هو ما تتابع تنفيذه في دولة الإمارات، الدكتورة شيخة الظاهري بصفتها أيضا نائبة الرئيس لهذا الهدف في بلدها.
وقالت الدكتورة الظاهري لأخبار الأمم المتحدة في حوار خاص: "نحن شعب ساحلي بالأساس بدأ حياته والنمو الاقتصادي من البحر. وعاش أهلنا وأجدادنا أغلب حياتهم على الساحل البحري لدولة الإمارات، لذلك أدركوا أهمية المحافظة على البحار والمحيطات لأنها أساس حياتهم ونموهم الاقتصادي قبل اكتشاف النفط".
ومن هذا المنطلق، أسست هيئة البيئة – أبو ظبي مشاريع ريادية لحماية الحياة البحرية، بما في ذلك "مشروع ريادي لزراعة أشجار القرم في إمارة أبو ظبي"، وفقا لما قالته الدكتورة الظاهري.
وأضافت: "بالنسبة لزراعة وتأهيل أشجار القرم، انتقلت من الطريق التقليدية من خلال تبني التكنولوجيا والحلول المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. فطورنا زراعتنا بالاعتماد على استخدام الطائرات بدون طيار من سنة 2020. وطورنا هذه التكنولوجيا إلى أن وصلت إلى منظومة فعالة تخدمنا في توفير الوقت والموارد البشرية".