وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".
وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".

السؤال الأبرز الذي يثير القلق عالميا هو: هل سيأخذ الذكاء الاصطناعي وظائفنا؟ يجيب داني وازن، خبير التحول الرقمي في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ورئيس الفريق الإقليمي للتحول الرقمي في الدول العربية، على هذا التساؤل بوضوح. ففي حديثه عن المخاوف من فقدان الوظائف، أكد السيد وازن أن الذكاء الاصطناعي "هو جزء من الثورة الرقمية الرابعة، وهي مثل أي ثورات صناعية سبقتها، كان هناك خشية عند الناس من أن تخرج تقنيات تأخذ وظائفهم، لكن مع أي ثورة صناعية جديدة، تخرج وظائف جديدة إلى النور".
وأوضح الخبير الأممي لأخبار الأمم المتحدة أن التركيز يجب أن يكون على التكيف، مشيرا إلى أن "بعض الوظائف ستتغير، وبعضها سينشأ من جديد باستخدام هذه التقنيات وتكون أيضاً فعالة أكثر".
وبحسب الأرقام، فإن ما يقرب من 27% من الوظائف ستكون "مساعدة" بالذكاء الاصطناعي في السنوات القادمة، ما يعني أن البشر سيكون لديهم تقنيات لزيادة كفاءتهم بدلا من أن يتم استبدالهم بشكل كامل، وفقا للسيد داني وازن.