وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".
وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".

"المساواة هي حق وليست صدقة"، هذا ما أكدته رئيسة اللجنة المعنية بالقضاء على التمييز ضد المرأة، نهلة حيدر التي قالت إن تحقيق المساواة يجلب الاستقرار والسلام والعدالة الكرامة إلى المجتمعات.
رئيسة اللجنة المعنية بالقضاء على التمييز ضد المرأة تحدثت إلى أخبار الأمم المتحدة بعد مشاركتها في الاجتماع رفيع المستوى بمناسبة الذكرى الثلاثين للمؤتمر العالمي الرابع المعني بالمرأة، والذي ركز على تجديد الالتزام بتنفيذ إعلان ومنهاج عمل بيجين وحشد الموارد والتعجيل بتنفيذه لتحقيق المساواة وتمكين النساء والفتيات. وعقد الاجتماع ضمن فعاليات الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة في دورتها الثمانين.
وقالت حيدر إن أبرز الرسائل التي وجهتها خلال كلمتها في الاجتماع هي أنه "بعد ثلاثين عام من تبني إعلان بيجين، هناك شعور بأنه رغم الانجازات التي تم تحقيقها، ما زالت هناك نواقص عديدة، بل وتراجع في بعض المجالات".
وشددت على ضرورة معالجة المخاطر الجديدة التي تهدد تحقيق المساواة بما فيها العنف على الإنترنت وتزايد العنف في النزاعات المسلحة وتأثير أزمة المناخ، مضيفة أن "كل هذه الأمور تتطلب منا تجديد الالتزام والعمل سويا".