وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".
وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".

عندما فُتحت بوابات سجن صيدنايا السوري سيئ السمعة بعد سقوط نظام الأسد في كانون الأول/ديسمبر 2024، كشفت الكتابات المنقوشة على الجدران لمحة مخيفة عمّا كان يُعرف على نطاق واسع بـ "المسلخ البشري". كتب أحد السجناء: "اليوم الأول، ضرب مبرح".
اليوم – وبدعم من الأمم المتحدة – يعمل أحد هؤلاء المعتقلين السابقين، وهو المدافع السوري عن حقوق الإنسان رياض أفلار للكشف عن مصير أولئك الذين لم يتمكنوا من الخروج – والسعي لتحقيق العدالة للمختفين.
في حوار مع أخبار الأمم المتحدة يتذكر رياض ردة فعل إحدى الأمهات عندما أخبرها بوفاة ابنها في المعتقل، قائلة: "أنا أقبل بذلك، لكني لم أفقد الأمل. سيعود ابني في يوم من الأيام".
يؤكد رياض – الذي سُجن لأكثر من عقدين بعد اعتقاله عام 1996 وهو بعمر 19 عاما – أن كلماتها تعكس صمود العائلات التي تواصل البحث عن الحقيقة والعدالة بعد سنوات من الغموض.