وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".
وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".

"مؤشر المعرفة العالمي استفادت منه الكثير من الدول الجامعات ومراكز الأبحاث، وقدم المعلومات إلى صناع القرار في العالم على طبق من ذهب". هكذا وصف المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، جمال بن حويرب، أحد أبرز المبادرات التي أطلقتها المؤسسة الإماراتية بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
بن حويرب تحدث إلى أخبار الأمم المتحدة بعد فعالية في مقر الأمم المتحدة على هامش الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثمانين، حيث قال لنا إن مؤشر المعرفة العالمي الذي انطلق لأول مرة في عام 2017 "غير المعادلة، حيث أصبحنا نعرف بالضبط لماذا تقدمت دولة ما، وتخلفت أخرى، ولماذا بدأت تتقدم دولة ما بعد التخلف. هذه هي قوة المؤشر".
ومن بين المشاريع الكبرى التي تمخضت عن "الشراكة المهمة والكبيرة" - كما وصفها بن حويرب – بين المؤسسة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "أكاديمية مهارات المستقبل" التي "تغير حياة الناس في المنطقة العربية الإسلامية"، والتي توفر لهم دورات تدريبية معتمدة من الأمم المتحدة ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة ومؤسسة كورسيرا للدورات التدريبية.
وقال المدير التنفيذي للمؤسسة إن هناك 15 ألف شخص ملتحقون بالدورات التدريبية التي تقدمها الأكاديمية، وهناك 160 ألف على لائحة الانتظار، مضيفا: "هدفنا أن نصل إلى 10 ملايين شخص بحلول عام 2030".
وأكد أن هذه الأكاديمية "تعين الشباب على الحصول على أعمال لترقية أنفسهم للوصول إلى وضع أفضل مما هم عليه".