وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".
وعلى هامش قمة التنمية الاجتماعية في قطر، تقام فعالية بعنوان: "تسريع إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة عبر الركائز الثلاث للتنمية الاجتماعية".
أخبار الأمم المتحدة أجرت حوارا مع فاطمة الجاسم الناشطة والمستشارة في مجال تمكين أصحاب الهمم - ذوي الإعاقة- والتي تعمل مع الحكومات والمؤسسات والأفراد لدفع عجلة التنمية الدامجة.
وصفت الجاسم قمة التنمية الاجتماعية في الدوحة بأنها "قمة للأمل بمستقبل أفضل بالنسبة للأشخاص من ذوي الإعاقة"، مشيرة إلى أن الأشخاص من ذوي الإعاقة يعلقون آمالا على نتائجها.
وأضافت قائلة: "أهم أمر بالنسبة لي أن الأشخاص من ذوي الإعاقة موجودون هنا يمثلون أنفسهم ويبنون مع بعض مستقبلا أفضل للكل".

قال الدكتور محمود محيي الدين، مبعوث الأمم المتحدة الخاص لتمويل خطة 2030 إن استمرار تفاقم أزمة الديون العالمية يهدد مسار التنمية في دول كثيرة.
وفي حوار مع أخبار الأمم المتحدة على هامش مؤتمر تمويل التنمية بإشبيلية، أكد محيي الدين أن المؤتمر قدّم حلولا جريئة، لكن نجاحها يتوقف على التنفيذ الفعلي، وحشد الموارد، وتفعيل الشراكات بين القطاعين العام والخاص.
وشدد محيي الدين على أن من أهم المبادرات المنبثقة عن المؤتمر هي "العلاجات المحددة والمقترحة للتعامل مع أزمة المديونية الدولية وأعبائها على الموازنات العامة للدولة". وأشار إلى أن خدمة الدين في عدد من البلدان تجاوزت ما تنفقه هذه الدول على التعليم والرعاية الصحية، وهو واقع خطير يهدد مسار التنمية.